أقام النادي الأدبي الثقافي في جدة يوم الأربعاء الماضي ورشة عمل بعنوان «ما بين بحر وبحر.. تسكن أسطورة»، وذلك حول استلهام التراث في المسرحية، إذ حضر لفيف من المسرحيين للمشاركة في ورشة العمل التي أنتجت عدة أفكار ونالت رضى الحاضرين الذين عبَّروا عن اهتمامهم الكبير بالأفكار المُدهشة التي توصلوا إليها، وذلك ضمن فعاليات منتدى المسرح.
وأدار اللقاء الممثل والكاتب ياسر الحسن، وهو أحد المسرحيين المؤثرين في الحركة المسرحية السعودية، وله تجارب عدة نالت جوائز محلية ودولية، لا سيما في مجال الكتابة.
وقدَّم الحسن خلال الورشة خارطة طريق توصل الكاتب المبدع إلى منطقة التراث التي ينطلق منها للكتابة الاحترافية، مستلهماً من زخمها وطقوسها الضاربة في الهوية.
من جهته، أكد المشرف على المنتدى الكاتب والباحث ياسر مدخلي، أن حضور ياسر الحسن من المنكقة الشرقية أكد على انسجام الإرث الحضاري الذي تتنوع به المملكة، وثراء الموروث القادر على تكوين طاقة كتابة إبداعية ترفد المسرح بنصوص مهمة نابعة من الهوية المحلية ولصيقة بوجدان المجتمع السعودي، لافتاً إلى أن حضور الحسن إضافة نوعية تُضفي على لقاءات المنتدى تطوراً وتخصصاً يخدم رواده.
وختم مدخلي كلمته بتوجيه شكره والمشاركين إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي جدة الأدبي، الذي يُقدِّم دعمه للمسرح عبر عدة مناشط، ويخدم بشكل كبير المجالات الإبداعية بتمكين المنتديات المتخصصة من العمل بشكل منهجي يستقطب المهرة في مجالاتهم، بما يُسهم في تطوير الفعل الثقافي والأدبي السعودي.
وأدار اللقاء الممثل والكاتب ياسر الحسن، وهو أحد المسرحيين المؤثرين في الحركة المسرحية السعودية، وله تجارب عدة نالت جوائز محلية ودولية، لا سيما في مجال الكتابة.
وقدَّم الحسن خلال الورشة خارطة طريق توصل الكاتب المبدع إلى منطقة التراث التي ينطلق منها للكتابة الاحترافية، مستلهماً من زخمها وطقوسها الضاربة في الهوية.
من جهته، أكد المشرف على المنتدى الكاتب والباحث ياسر مدخلي، أن حضور ياسر الحسن من المنكقة الشرقية أكد على انسجام الإرث الحضاري الذي تتنوع به المملكة، وثراء الموروث القادر على تكوين طاقة كتابة إبداعية ترفد المسرح بنصوص مهمة نابعة من الهوية المحلية ولصيقة بوجدان المجتمع السعودي، لافتاً إلى أن حضور الحسن إضافة نوعية تُضفي على لقاءات المنتدى تطوراً وتخصصاً يخدم رواده.
وختم مدخلي كلمته بتوجيه شكره والمشاركين إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي جدة الأدبي، الذي يُقدِّم دعمه للمسرح عبر عدة مناشط، ويخدم بشكل كبير المجالات الإبداعية بتمكين المنتديات المتخصصة من العمل بشكل منهجي يستقطب المهرة في مجالاتهم، بما يُسهم في تطوير الفعل الثقافي والأدبي السعودي.